منتديات أبو خمرة الرفاعية القادرية Forums abokhomrah
مرحبا بكم في رحاب وأروقة منتديات أبو خمرة الرفاعية القادرية أن كانت هذه زيارتكم الأولى ورغبتم المشاركة لوضع مساهماتكم أو طرح مواضيعكم يتوجب عليكم التسجيل أولا أما إذا كنتم راغبين في تصفح المنتديات فما عليكم سوى التوجه الى الأقسام الرئيسية مع تمنياتنا للجميع من الله سبحانه بالمغفرة والرضوان .
منتديات أبو خمرة الرفاعية القادرية Forums abokhomrah
مرحبا بكم في رحاب وأروقة منتديات أبو خمرة الرفاعية القادرية أن كانت هذه زيارتكم الأولى ورغبتم المشاركة لوضع مساهماتكم أو طرح مواضيعكم يتوجب عليكم التسجيل أولا أما إذا كنتم راغبين في تصفح المنتديات فما عليكم سوى التوجه الى الأقسام الرئيسية مع تمنياتنا للجميع من الله سبحانه بالمغفرة والرضوان .
منتديات أبو خمرة الرفاعية القادرية Forums abokhomrah
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات أبو خمرة الرفاعية القادرية هي منتديات لكل مريدي الطرق الرفاعية والقادرية والبدوية والدسوقية ولكل منهل من مناهل الأقطاب الأولياء العارفين بالله رضي الله عنهم أجمعين
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
.. إِنَّ لِلَّهِ عِباداً فُطَنا .. تَرَكوا الدُنيا وَخافوا الفِتَنا .. نَظَروا فيها فَلَمّا عَلِموا .. أَنَّها لَيسَت لِحَيٍّ وَطَنا .. جَعَلوها لُجَّةً وَاِتَّخَذوا .. صالِحَ الأَعمالِ فيها سُفُنا ....... قلبي إليكم بأيدي الشوق مجذوب *** والصبر عن قربكم للوجد مغلوب .. لا أستفيق غراماً من محبتكم *** وهل يضيق من الأشواق مسلوب .. يا قلب صبراً على هجر الأحبة لا *** تجزع لذاك فبعض الـهجر تأديب .. همو الأحبة إن صدوا وإن وصلوا *** بل كل ما صنع الأحباب محبوب .. إني رضيت بما يرضونه وبهم *** واللـه يعذب للمشتاق تعذيب .. فالروح والقلب بل كلي لـهم هبة *** وكيف يرجع شيء وهو موهوب .......




 

 سلسلة الاعجاز اعلمي والرقمي في القران القران الكريم متجدد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الحيالي
خمروي مشرف
خمروي مشرف
avatar


ذكر عدد الرسائل : 3119
العمر : 54
الموقع : منتدى دولة الفقراء
العمل/الترفيه : اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
المزاج : هادئ
تاريخ التسجيل : 17/11/2010

سلسلة الاعجاز اعلمي والرقمي في القران القران الكريم متجدد  Empty
مُساهمةموضوع: سلسلة الاعجاز اعلمي والرقمي في القران القران الكريم متجدد    سلسلة الاعجاز اعلمي والرقمي في القران القران الكريم متجدد  I_icon_minitime2011-04-25, 8:39 am

سلسلة الاعجاز اعلمي والرقمي في القران القران الكريم متجدد

هنالك توازن دقيق عددي في كتاب الله تعالى، هذا التوازن العددي أودعه الله في كتابه ليدلنا على أن الذي خلق السموات السبع هو الذي أنزل القرآن.....



منذ فترة وجيزة سألني أحد الأصدقاء الأفاضل سؤالاً حول الإعجاز العددي فقال: أريدك أن تعطيني فائدة واحدة لما تسمّيه بالإعجاز العددي؟! نحن نتعلم العبادات والأخلاق والمعاملات لتنظم سلوكنا في الدنيا وتقربنا إلى الله تعالى في الآخرة، فماذا سنستفيد من عدد الحروف أو أرقام السور أو أعداد الآيات؟؟
لقد قلتُ له على الفور يا صديقي هل تظن أن الله تعالى يخلق شيئاً عبثاً في هذا الكون؟ فأجاب: بالتأكيد لا، لأن الله خلق كل شيء بقدر ولهدف وغاية. فسألته: إذن كيف يمكن لهذا الإله العظيم أن يودع شيئاً في كتاب عبثاً؟ فقال لي وما هو؟ فقلت: إنه النظام الرقمي المذهل للرقم سبعة في القرآن الكريم، فقال لي أنتم تنسجون أرقاماً من خيالكم وتقدمونها للناس على أنها معجزة من عند الله، فهل القرآن بحاجة لمثل هذه الحسابات المعقدة لنؤمن به؟
لقد قلت له: سألتمس لك عذراً لأن أخطاء رشاد خليفة وانحرافاته وتنبؤاته بيوم القيامة لا تزال ماكثة في الأذهان، وسوف أثبت لك أن الإعجاز العددي بريء من كل من يسيء استخدام أرقام القرآن الكريم التي جعلها الله لهدف نبيل وهو الدلالة على إعجاز القرآن في عصر المعلوماتية والأرقام.
نعلم جميعاً ما للرقم سبعة من قدسية في حياة كل مؤمن، فالسموات سبع، وكذلك الأراضين، وأيام الأسبوع سبعة، وطبقات الذرة سبع، وأبواب جهنم سبعة، والطواف حول الكعبة سبعة أشواط ومثله السعي بين الصفا والمروة.....
ولذلك فلا بدّ أن يكون لهذا الرقم بالذات ترتيب مذهل في القرآن يتميز به عن غيره من الأرقام. فإذا ما تأملنا القرآن وجدنا أن أول رقم ذُكر في القرآن هو الرقم سبعة، ألا يدل هذا على ترتيب ما أو غاية محددة، وكأن الله تعالى يريد أن ينبهنا على أهمية هذا الرقم والبحث فيه وأننا سنرى نظاماً ما يقوم على الرقم سبعة.
العمل الذي قمتُ فيه أنني تأملت هذا الرقم في القرآن فوجدتُ أن الرقم سبعة جاء لأول مرة في القرآن في سورة البقرة في قوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) [البقرة: 29]. وذهبتُ إلى آخر مرة ورد فيها الرقم سبعة في القرآن فوجدته في سورة النبأ في قوله تعالى: (وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعاً شِدَاداً) [النبأ: 12].
وقلتُ لابدّ أن نجد توازناً يقوم على الرقم سبعة، وهذا ما دفعني للبحث. ولكن كيف أبحث والأرقام الوحيدة المدونة في القرآن (بصيغة عددية) هي أرقام السور والآيات؟ فتوجهتُ إلى أرقام السور وقلتُ هل من الممكن أن نجد علاقة مع الرقم سبعة في عدد السور؟
وكانت المفاجأة أنني عندما عددتُ السور من سورة البقرة إلى سورة النبأ (أي من السورة التي ذُكر فيها الرقم سبعة لأول مرة وحتى السورة التي ذُكر فيها الرقم سبعة لآخر مرة) فوجدتُ بالضبط 77 سورة، وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة!! وقلتُ سبحان الله، كيف يمكن أن نجد مثل هذا التناسق الدقيق؟ الرقم سبعة يُذكر لأول مرة في سورة البقرة وآخر مرة نجده في سورة النبأ، ويأتي عدد السور من سورة البقرة إلى سورة النبأ مساوياً بالتمام والكمال 77 سورة، كيف يمكن أن يحدث هذا بالمصادفة؟؟
فقاطعني صديقي قائلاً: إن هذا ممكن جدأً، فالمصادفة يمكن أن تحدث لمرة أو مرتين! فقلتُ له ما رأيك أن نعدّ الآيات، هل تتخيل أن يكون عدد الآيات من مضاعفات الرقم سبعة أيضاً؟ فقال لي لنجرب ذلك.
فقمتُ بعدّ الآيات من الآية الأولى أي من قوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) [البقرة: 29] إلى قوله تعالى: (وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعاً شِدَاداً) [النبأ: 12] وكانت المفاجأة الثانية أنني وجدتُ عدد الآيات بالضبط 5649 آية وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة فهو يساوي 7 × 807 ، وسبحان الله، كيف يمكن للمصادفة أن تجعل عدد الآيات من مضاعفات الرقم سبعة وعدد السور من مضاعفات الرقم سبعة ولا ننسى بأننا نبدأ العدّ من الرقم سبعة (في الآية الأولى) وننتهي عند الرقم سبعة (في الآية الأخيرة)؟!!
لقد بدأ صديقي يلين ويفكر ولكنه عاود السؤال: وما فائدة هذه الأرقام. فتابعتُ معه وقلتُ هل تتخيل المزيد من التناسقات العددية القائمة على الرقم سبعة في هاتين الآيتين؟ ما رأيك أن نقوم بعد الآيات قبل وبعد الآية الأولى، أي أن نعدّ الآيات التي تسبق الآية التي ذُكر فيها الرقم سبعة للمرة الأولى؟
لقد كانت المفاجأة الثالثة أنني عندما قمتُ بإحصاء الآيات التي تسبق قوله تعالى: (ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) [البقرة: 29]، فوجدتها 28 آية والعدد 28 من مضاعفات الرقم سبعة فهو يساوي 7×4 ، وهذا أمر بدهي لأن رقم الآية التي ذُكر فيها الرقم سبعة للمرة الأولى هو 29 كما نرى، وبالتالي تسبقها 28 آية وهي الآية 29 من سورة البقرة.
وقلتُ على الفور إذا كان عدد الآيات التي تسبق هذه الآية الأولى هو من مضاعفات الرقم سبعة فلابدّ أن نجد نظاماً مشابهاً في الآيات التي تلي الآية الأخيرة. وكانت المفاجأة الرابعة أنني عندما قمتُ بعدّ الآيات التي تلي قوله تعالى: (وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعاً شِدَاداً) [النبأ: 12] حتى نهاية سورة النبأ فوجدتها بالتمام والكمال 28 آية، بنفس العدد السابق.
وسبحان الله من جديد! كيف يمكن أن تأتي المصادفة بنظام بديع كهذا؟ الرقم سبعة يذكر للمرة الأولى في سورة البقرة ويذكر للمرة الأخيرة في سورة النبأ، ويأتي عدد السور من مضاعفات السعة وعدد الآيات من مضاعفات السعة وعدد الآيات التي تسبق الآية الأولى من مضاعفات السبعة وعدد الآيات التي تلي الآية الأخيرة من مضاعفات السبعة، أي إنسان عاقل يمكن أن يصدق بأن المصادفة هي التي فعلت هذا؟!



لقد كان هذا المثال مقنعاً لصديقي الذي طالما ابتعد عن فكرة الإعجاز العددي، ولكنه عاد من جديد ليسأل ولكن بأسلوب المندهش: كيف يمكن أن نستفيد من هذه التوازنات العددية؟ وهنا قلتُ له، وأقول لكل أخ كريم لم يقتنع بفكرة الإعجاز العددي بعد:
لقد نظّم الله هذا الكون الواسع بنظام دقيق ومحكم ليدلنا على وجود منظم عليم حكيم، وكذلك أودع في ثنايا كتابه هذا النظام الرقمي البديع والمحكم ليدلنا على أن القرآن كتاب الله تعالى وأنه لم يُحرَّف وأنه لا يمكن لأحد أن يأتي بمثل هذا القرآن.
طبعاً نحن كمسلمين نؤمن بكل ما جاء في القرآن إيماناً عاطفياً، ولكننا لسنا أفضل من سيدنا إبراهيم عليه السلام عندما طلب من ربه أن يريه معجزة يزداد بها إيماناً ويطمئن بها قلبه فقال: (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) [البقرة: 260].
فإذا كان هذا حال إبراهيم عليه السلام وهو خليل الرحمن، فكيف بنا نحن اليوم، ألسنا بحاجة لمثل هذه المعجزات لتطمئن بها قلوبنا ونزداد إيماناً مع إيماننا؟ ألسنا مطالبون جميعاً بخدمة كتاب الله تعالى ونشر علومه وعجائبه ومعجزاته؟
عندما نرى هذا الاستهزاء بالقرآن وبرسول الإسلام صلى الله عليه وسلم، ونرى هذه الاتهامات لديننا الحنيف، ونرى مئات المواقع التي تهاجم القرآن وتدعي أنه كتاب أساطير وخرافات وتدعي أنه محرف وأنه من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم، أليس من حق القرآن علينا أن نبحث ونتدبر ونخرج للدنيا معجزات تثبت أن هذا القرآن كلمة الله ورسالته للناس جميعاً، وأن الإسلام دين العلم والعقل؟
وأقول أيها الأحبة: إن الإعجاز العددي هو وسيلة هيَّأها الله لمثل عصرنا هذا، فلا نترك هذه الوسيلة القوية في الدعوة إلى الله فنكون قد خسرنا الخير الكثير، وفي الوقت نفسه ينبغي على كل مؤمن أن يتحقق ويتثبت مما يقرأ حتى يبني إيمانه على أسس متينة، نسأل الله تعالى أن يجعل في هذه المعجزة العلم النافع والحجة الدامغة فهو القائل: (وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا) [النساء: 141].

يتكرر الرقم سبعة في القرآن بنظام سباعي مذهل يدل على منظم عليم حكيم، فالله تعالى جعل في هذا النظام حجة ودليلاً على أن القرآن لو زاد أو نقص آية واحدة أو سورة واحدة لاختل هذا النظام المحكم، فسبحان الله!كما في المرفق ادناه


http://www.almlf.com/get-4-2011-almlf_com_w3jh6isw.gif


موقع الاعجاز العلمي للاستاذ عبد الدايم الكحيل والذي اخذت اجازة منه بنشر مواضيع موقعه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سلسلة الاعجاز اعلمي والرقمي في القران القران الكريم متجدد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» (( من روائع القران الكريم ))
» من اسرار القران الكريم
» اسباب تسمية سور القران الكريم
» حساب سرعةالضوء في القران الكريم
» القران الكريم كاملاً على شكل Word

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أبو خمرة الرفاعية القادرية Forums abokhomrah :: منتدى ابو خمرة العام-
انتقل الى: